رواية دهب الفهد – متوفرة الآن كاملة على موقعنا
بقلم هايدي الصعيدي
رواية مختلفة، جريئة، وقوية. “دهب الفهد” ليست مجرد قصة حب، بل صراع بين القلب والعقل، بين ماضي لا يُنسى وواقع مفروض.
البطل: فهد الصعيدي
شاب من حي شعبي، معروف بتهوره وحدة طباعه، بلطجي يحمل ملامح الرجولة الحقيقية.
يبلغ من العمر 27 عامًا، طويل القامة (190 سم)، أسمر البشرة، عيونه سوداء حادة، جسده رياضي، ولسانه لا يعرف المجاملة. شخص غيور، متملك، وصعب الترويض.
البطلة: دهب رياض
فتاة هادئة، حنونة، رقيقة، وخجولة. تحمل ملامح أنثوية ناعمة وشخصية كانت مشاكسة في طفولتها، لكنها أصبحت أكثر هدوءًا ونضجًا.
بيضاء البشرة، شعرها بني، عيونها عسلية، جسمها أنثوي، طولها 155 سم.
تبلغ من العمر 25 عامًا.
قصة حب جمعت بين الاثنين في الطفولة، لكن القدر فرّق بينهما. هل يمكن أن يعود الماضي؟ وهل سيكون اللقاء المنتظر فرصة جديدة أم بداية ألم آخر؟
الفصل الأول من رواية دهب الفهد:
نعود إلى الماضي… دهب في الخامسة والعشرين من عمرها، عادت مع عائلتها إلى الريف بعد غياب طويل.
البلد هادئة، بلا حياة، بلا أصدقاء، والأهم… بلا فهد.
فهد كان يقف على سطح منزله قبل الغروب، يصفر للحمام ليعود، بينما دهب تعاني من غياب كل شيء كان يمنحها الأمان.
لا شارع الطفولة، لا مدرستها، ولا حتى حبها القديم.
تقول دهب:
“كنت أموت من الداخل، حتى الحزن لم أعد أعرف كيف أعيشه. أمي لا ترحمني، كلماتها تقطعني.
خسيت، وملامحي ذبلت. كل صباح أصحو على كابوس، ودموع فهد لا تغيب عن عيني.”
وفي سهرة عائلية بسيطة بين بنات عمها، بدأت مشاعرها تنكشف.
سعاد: قوليلي يا دهب، مالك حزينة كده وسرحانة؟ فضفضي شوية يمكن ترتاحي.
دهب: أبدا، لسه مش متعودة على المكان… صحابي وحشوني.
سعاد: أنا عارفة إن اللي فيك أكبر من كده… بس هستنى لحد ما تحكي بإرادتك.
الرواية كاملة متوفرة الآن للقراءة.
اكتشف باقي الأحداث، وتابع تطور العلاقة بين دهب وفهد، وشارك في هذا الصراع الإنساني العاطفي بين القوة والضعف، الماضي والحاضر.
فصول الرواية من الفصل الاول الى الفصل الاخير
رواية دهب الفهد فهد ودهب الفصل الاول الى الفصل العاشر من هنا