الفصل الرابع 4
رواية “عشق المنتقم” – قلبٌ مزّقته الأيام، فصار لا يعرف إلا طريق الثأر
حين تتشابك المشاعر بالدموع، ويتحوّل الحب إلى لعنة، تبدأ حكاية “آدم”؛ شاب في بداية مشواره، يخفي خلف وسامته وهدوئه زلزالاً من الألم. ملامحه القوية لا تعكس سوى قشور من الحقيقة، فداخله حريق لم يخمد منذ سنوات… فمَن أشعله؟ ولماذا؟
“آدم” ليس بطلاً تقليديًا، بل إنسان جُرِح في عمقه، وصوته الداخلي بات لا يعرف سوى لغة واحدة: الانتقام.
إلى جانبه، يظهر “سيف” رفيق دربه، الذي يحاول جاهدًا إنقاذ صديقه من السقوط في هاوية الغضب. أما “يوسف”، ابن العم وروح الدعابة، فينثر البهجة وسط العاصفة… ليبقى السؤال معلقًا:
هل تكفي الصداقة لإطفاء نار الماضي؟
وعلى الجانب الآخر من القصة، نلتقي بـ”إيلين”، الفتاة الهادئة التي تخفي بين طيّات نظراتها ملامح من قصة قديمة… قد تكون الحَبل الرفيع الذي يربط قلب آدم بما تبقّى من إنسانيته.
“عشق المنتقم” ليست مجرد رواية رومانسية، بل عمل مليء بالصراعات النفسية، والمشاعر المعلّقة بين الحب والأذى، الماضي والحاضر، والقرارات التي قد تغيّر كل شيء.
لا تفوّتوا قراءة الفصل الثاني فور نشره!
تابعونا على قناتنا في “تليجرام” ومجموعتنا على “واتساب” لتصلكم الحلقات أولًا بأول.
وننصحكم بقراءة:
“عشق لا يُضاهى” – حين يتحدّى القلب كل منطق.
“صغيرتي البريئة” (سليم السيوفي وريتال) – قصة تُقاوم بها الطفولة قسوة القدر.
استعدوا لرحلة من الشغف، الأسرار، والتقلبات التي لا تُنسى.
رواية “عشق المنتقم”… الحكاية التي لن تترك قلبك كما كان.