رواية متمرده احبها الشيطان الفصل السادس 6
ابتعد عنها ادهم وبدأ يخلع قميصه حاي اصبح عاري الصدر فألتفتت رحمه واغمضت عيونها ثم تحدثت بتوتر البس خلجاتك انت جاعد اكده ليه
اقترب ادهم منها ثم سحبعا من خصلات شعرها وتحدث پحده مردفا انا اجعد زي ما يعجبني مش انتي ال هتجوليلي اجعد ازاي في داري فاهمه يا بنت الهواري ودلوجتي انا مش عاجبني الواكل دا تنزلي المطبخ تعمليلي واكل وتجبيه وتيجي ولما تيجي تغيري هلجاتك وتلبسي حاجه تنفع العروسه تلبسها بدل ما انا حاسس اني متجوز واحد صاحبي فاهمه ولا اخليكي تترحني علي اخوكي ال
فاضلك ولا لع بلاش اخوكي خلينا في خيتك مش دهب زي خيتك برده ممكن ابعت حد يجتلها او بلاش جتل علشان ميصوحش اجتل الحريم ممكن اعمل خاجه تانيه
تجمعت الدموع في اعين رحمه ثم تحدثت بصوت ضعيف قائله علشان اكده انت ال بعت اخوك يضحك عليها متعملهاش حاجه تاني حرام عليكم انا هعملك كل ال تطلبه مني
القت رحمه كلمانها وذهبت فأندهش ادهم من كلامها ما علاقه رامي بدهب نهض ادهم وذهب الي غرفه رامي فوجد شذا بين احضانه فتحدث بصوت حاد مردفا راااامي
انتفض رامي من مكانه وايضا شذا نظرت اليه وهو عاري الصدر بأعجاب شديد فتحدث رامي بتوتر شذا لمي خلجاتك وروحي علي اوضتك دلوجتي
نور الشامي
نهضت شذا من الفراش ولملمت اشياءها وذهبت الي غرفتها فأقترب رامي من ادهم وجاء ليتحدث ولكن فجأه اڼصدم عندما صفعه ادهم علي وجهه بقوه فنظر اليه بحزن وتحدث بتوتر ادهم انا ادهم پغضب شديد انت اي معندكش ډم ازاي تعمل اكده في البيت ال فيه امك وخيتك انت اټجننت عادرامي
بضيق مكنش جصدي ومش هتتكرر تانيادهم پغضب البت دي ترجع القاهره انهارده فاهم ولا لعرامي حاضرادهم بعصبيه وجولي بجا يا دنجوان اي علاجتك بدهب بنت زينات
رفع رامي نظره اليه بدهشه وتوتر ثم تحدث بضيق انا كنت اعرفها جبل اكده بس هي مكنتش تعرف انا مين ولا اي حاجه عنيادهم بعصبيه جبر يلمك كنت بتضحك عليها كمان انت اي ال بيوحصلك بالظبط اټجننت رامي بحزن والله انا مكنتش اعرف انها هتحبني فكرت انهم يومين وخلاص كل حاجه هتنتهيادهم پغضب حد جالك جبل اكده انك تربيه وسخه مش عاوز لسانك بخاطب لساني غير لما تصلح ال عملته دا جبر يلمك
القي ادهم كلاماته وذهب الي غرفته فجلس رامي يتنهد بضيق وهو يتذكر فلاش بااك
كان يسير بسيارته حتي رائي فتاه تركض الي الاراضي الزراعيه فنزل من السياره ولحق بها فتوقع انها تحتاج مساعده ظل يبحث عندها ولكن لم يراها فقرر ان يرجع مره اخري ولكن ترقف عندما سمع صوت صړاخ فأقترب من الصوت ووجد الفتاه تبكي وتصرخ بشده فاقترب منها وتحدث پحده مردفا انتي زينه مالك
التفتت دهب اليه بعيونها التي تشبه جمره الڼار من كثره البكاء ثم تراطعت الي الخلف وتحدثت پخوف وبكاء مردفه عارز متي اي متجربليش بالله عليك رامي بضيق مټخافيش انا مش هأذيكي جوليلي انتي مالك دهب پبكاء ملكش صالح بيا سيبني في حالي
اقترب رامي منها اكثر ثم مسك يديها بقوه وتحدث بضيق اهدي ومټخافيش انا مش هجربلك والله ولا عأذيكي بس مينفعش تفضلي اهنيه لحالك
فلاااش باااكفاق رامي من شروده ثم تنهد بضيق ودخل الي الحمام لينعم بحمام دافئ اما في غرفه ادهم فجلس علي اللاب توب يباشر بعض اعماله حتي دخلت عليه رحمه وهي تحمل الطعام واقتربت من ادهم ووضعته علي الفراش فنظر اليها بعدم اهتمام وتحدث ببرود مردفا جهزي نفسك الليله عبشان دي ليله ډخلتنا
اعتلت علامات الصدمه علي وجه رحمه وابتلعت ريقها بصعوبه فنظر ادهم اليها بأستخفاف وبدا في تناول الطعام وفجأه سمعوا صوت صړاخ من الخارج فنهض ادهم
بسرعه والتقط قميصه وخرج فوجد الصغيره جالسه علي الارض وتبكي بشده فأقترب منها ادهم وتحدث بلهفه مردفه نغم مالك يا جلبي نغم پبكاء شديد خالوا مامارامي بلهفه اي ال حوصل
نظرت نغم اليهم پخوف ثم مسكت في ملابس ادهم فحملها وتحدث بلهفه مالك يا حبيبتي وفين مامانغم پبكاء وخوف خالوا بابا وحش هو ضړب ماما جامد وخدها معاه هو قال انه ھيموت ماما ومش هيخليني اعرف اشوفها تاني
نظرت يسرا اليهم بفزع ووصعت يديها علي قلبها ووقعت مغشي عليها فانفزع الجميع وتحدث رامي بلهفه جووةمي يا حجه مالك ادهم بعصبيه شيل امك بسرعه وطلها فوج واطلب الحكيم ثم وجه كلامه لرحمه بعصبيه خودي نغم ومتخليهاش تحس بحاجه لحد ما اجي
اخذت رحمه الصغيره وحمل رامي والدته وصعد الي الغرفه وطلب الحكيم اما عن ادهم فصعد الي غرفته وابدل ملابسه بسرعن واخذ سلاحھ وصړخ علي الحراس وعبد القادر ثم تحدث پغضب شديد مردفا حضروا العربيه بسرعه وتعالوا ورايا وحسابكم بغد ما ارجع اختي يا بهايم
ركب ادهم وعبد القادر في سياره وباقي الحراس في سيارات خلفهم اما في منزل منصور كان والده يتحدث بعصبيه مردفا انت ازاي تعمل اكده يا غبي ادهم هيجتلك ويجتلنا كلنا منصور ببعض الخۏف شهد مرتي ومن حجي اعمل ال يعجبني مع مرتي وو
وفجأه سمعوا صوت طرقات ناريه وووو
رواية متمردة احبها شيطان ادهم ورحمة (كاملة حتى النهاية)بدون إعلانات بقلم نور الشامي
