رويدًا… اهدءِ فلا تبتعدِ أكثر،
فكل خطوة منكِ تنزع شيئًا من روحي
اصبح غيابُكِ،خلفه صقيعًا لا يُحتمل، ما زلتُ أراك في تفاصيل الذكرى
في صمت الأماكن، في تنهيدة المساء…
كأنكِ لم ترحلِ قط، بل أنا من ظلّ معلّقًا بكِ!
يا كلّ الحنين…
لو تعلمي كم احتجتكِ حين خذلني العالم
كم بكيت في الخفاء،
وكم توسّلتُ للقدر أن يمنحني لحظة واحدة أراكِ فيها من جديد…
لم يعد في قلبي موضع لفرح،
ولا في أيامي متّسع لغيركِ
كل شيء بعدك شاحب…
وكل نبضٍ لا يحملك، كأنما لا يُحسب من الحياة!
تشبثت بظهر ارسلان بعدما وجدت حالة غضبه، أشار ارسلان إليه بالصمود
-خلاص اهدى، أهدى
التفت اليها واردف
-روحي على العربية ياميرال، بعدين تتكلموا
فيه اقتباس هينزل بالليل على الواتباد
اتمنى المقدمة توصل 2000 لايك .. جاري الآن كتابة الفصل… ترقّبوا نشر الفصل الثامن فور انتهاء الكاتبة من كتابته — سيُضاف مباشرة هنا عند نشره.. تابعوا كل جديد من الروايات الحصرية والفصول المشوّقة عبر قناتنا على واتساب و**قناتنا على تيليجرام** لتصلكم الإشعارات أولاً بأول.. ولمَن لم يقرأ بعد الجزء الأول من رواية “شظايا قلوب محترقة”، يمكنكم قراءته كاملًا من هنا:
اضغط هنا لقراءة الجزء الأول .. الجزء الثاني مجمعة الفصول من هنا