Al ostura

الفصل 41 كان وجه زكريا يزداد احمرارًا كقرص الشمس ساعة المغيب وكأن حرارة الموقف قد تسللت تحت جلده لتشعل وجنتيه. […]

الفصل 40 **أجاب ظافر حارسه الشخصي الذي أخبره بمكان تواجد سيرين بصوت منخفض كمن يعلن انتصاره بصمت: “لقد حصلت عليه.”** 

الفصل 39 نظرت كوثر إلى زكريا بعينين تضيقان بدهشة لم تكن تخفي لمسة من الغضب وقالت بصوت يقطر توبيخًا:  “أنت

الفصل 38 لم تكن سيرين ترغب في التعامل مع رجلٍ كطارق ذاك الذي حمل في طيّات كلماته وقاحةً لم تعرف

الفصل 37 وُلدت دينا يتيمة كزهرة نبتت وحيدةً في صقيع الليل دون أن تمتد إليها يد لترعاها فدوماً ما كانت

الفصل 36  استمعت دينا إلى الجملة الأخيرة عابرةً كمن يلتقط إشارة صوتٍ قبل أن تتلاشى في الأفق، شيء ما في

الفصل 35 انفتح الباب على مشهدٍ أشبه بلوحة مرسومة بريشة الألم.. كانت سيرين مرتدية ثوب نومها الحريري متكورة على حالها