رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثاني والثلاثون
الفصل 32 كانت ملامح دينا شاحبة وكأن ظلًا ثقيلًا من الحيرة والضيق قد ألقى بنفسه فوق قسماتها، لم تفهم بعد […]
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثاني والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 32 كانت ملامح دينا شاحبة وكأن ظلًا ثقيلًا من الحيرة والضيق قد ألقى بنفسه فوق قسماتها، لم تفهم بعد […]
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثاني والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 31 كان قلب طارق أشبه بساعة معطوبة تترنح عقاربها بين الماضي والحاضر دون أن تجد لها مسارًا مستقيمًا. أصبحت
رواية عشق لا يضاهى ل أسماء حميدة الفصل الواحد والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 30 كان ظافر قد ألقى نظرة متفحصة على السجلات الطبية لسيرين منذ أربع سنوات حينها أدرك أنها كانت أسيرة
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 29 في قبضة القدر: لقاء لا مفر منه انعقد حلق ظافر وكأن يداً خفية شدّت عليه وظهرت في عينيه
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل التاسع والعشرون قراءة المزيد »
الفصل 28 أخذت عيناها تتأملان الشاشة بشيء من القلق، وعلى الجهة الأخرى كان صوت طفلٍ واهن بالكاد يخرج من بين
عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثامن والعشرون قراءة المزيد »
الفصل 27 وضعت سيرين الشيك في يد ظافر ببرودٍ أشبه بجليدٍ لا يذوب، قائلةً بصوتٍ خالٍ من التردد: “لقد دفعتُ
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل السابع والعشرون قراءة المزيد »
الفصل 26 عندما وصلت سيرين إلى المكان الذي كان يقع في الأسفل، التفتت عيناها سريعًا نحو الغرفة الخاصة في الطابق
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل السادس والعشرون قراءة المزيد »
الفصل 25 الليلة التي غفت فيها الأرواح على وسادة الحنين جاءها صوت زكريا متوهجًا بالشغف كأنما يحمل قلبه بين كلماته
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الخامس والعشرون قراءة المزيد »
الفصل 24 داخل مقصورة الدرجة الأولى، حيث تتوارى الأرض خلف غيوم مترفة كأجنحة حلم، جلست سيرين تحدّق عبر النافذة، عيناها
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الرابع والعشرون قراءة المزيد »
الفصل 23 كانت كلمات السكرتيرات تتراقص في الأجواء حين مرّ ماهر بالمكتب، فالتقطها سمعه كصياد محترف يعرف كيف يميّز الإشارات
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثالث والعشرون قراءة المزيد »