رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 209
الفصل 309 كان برنت أكثر هدوءًا من كيلفن، لا ېصرخ ولا يلوّح بيديه، بل يختار كلماته بدقة، كمن يُوجّه خنجرًا […]
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 209 قراءة المزيد »
الفصل 309 كان برنت أكثر هدوءًا من كيلفن، لا ېصرخ ولا يلوّح بيديه، بل يختار كلماته بدقة، كمن يُوجّه خنجرًا […]
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 209 قراءة المزيد »
الفصل 308 كانت هالة إيثان المخيفة تهيمن على المكان، أشبه بظل أسود ثقيل يمدّ أجنحته على السفينة الصغيرة، يخنق الهواء
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 308 قراءة المزيد »
الفصل 307 كانت أوليفيا تشعر بقلق خانق، قلبها يخفق كطبول الحړب.وقفت أمام المرآة الصغيرة المرتجفة بين يديها، وضعت المكياج على
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 207 قراءة المزيد »
الفصل 306 كانت أوليفيا متكئة على إطار الباب، جسدها يرتجف كغصن ضعيف في مهب الرياح، ووجهها شاحب كأن الډم قد
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 206 قراءة المزيد »
الفصل 305 أطبق الليل بظلامه الكثيف على البحر، وهطل المطر بغزارة حتى بدا وكأن السماء تفرغ كل ڠضبها. راحت الأمواج
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 305 قراءة المزيد »
الفصل 304 وصل إيثان أخيرًا إلى الميناء، والظلام قد بدأ يبتلع الأفق بينما كانت سفينة الشحن العملاقة تستعد لمغادرتها. أضواء
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 304 قراءة المزيد »
الفصل 303 –انحنى كولن بسرعة وهو يمد يده لالتقاط الكرة الحمراء الصغيرة التي انزلقت خلسة من جيبه وسقطت على الأرضية
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 303 قراءة المزيد »
الفصل 302 كان إيثان يمد يده لفتح باب غرفة المستشفى، لكنه تجمّد في مكانه حين سمع صوت كلوي المرتعش. التفت
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 302 قراءة المزيد »
الفصل 301 تجمدت ابتسامة إيفرلي في اللحظة التي ذُكر فيها اسم أوليفيا، وكأن قلبها انقبض فجأة. جلس إيثان أمامها بعينين
رواية سيد أحمد خالص التعازي في وفاة زوجتك الفصل 301 قراءة المزيد »
الفصل 266 استغرق الأمر من شيهانة ليلة واحدة فقط للإطاحة بعائلة “تشيم” بأكملها. دهاءها، تخطيطها المحكم، وتنفيذها الجريء أذهل مراد
رواية زوجة الرئيس المنبوذة الفصل 266 قراءة المزيد »