رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثامن والثلاثون
الفصل 38 لم تكن سيرين ترغب في التعامل مع رجلٍ كطارق ذاك الذي حمل في طيّات كلماته وقاحةً لم تعرف […]
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثامن والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 38 لم تكن سيرين ترغب في التعامل مع رجلٍ كطارق ذاك الذي حمل في طيّات كلماته وقاحةً لم تعرف […]
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثامن والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 37 وُلدت دينا يتيمة كزهرة نبتت وحيدةً في صقيع الليل دون أن تمتد إليها يد لترعاها فدوماً ما كانت
رواية عشق لا يضاهي بقلم أسماء حميدة الفصل السابع والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 36 استمعت دينا إلى الجملة الأخيرة عابرةً كمن يلتقط إشارة صوتٍ قبل أن تتلاشى في الأفق، شيء ما في
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل السادس والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 35 انفتح الباب على مشهدٍ أشبه بلوحة مرسومة بريشة الألم.. كانت سيرين مرتدية ثوب نومها الحريري متكورة على حالها
عشق لا يضاهي أسماء حميدة الفصل الخامس والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 34 كانت الغرفة غارقة في ضوء خافت انعكست ألوانه القرمزية على جدرانها كأنها تخبئ خلفها أسرارًا لم تُحكَ. رائحة
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الرابع والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 33 كانت أنامل سيرين المستريحة على كتفيه متوترةً وجسدها بدأ يرتجف بشدة وهي تتذكر ليلتهما الوحيدة معاً قبل اختفاءها
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثالث والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 32 كانت ملامح دينا شاحبة وكأن ظلًا ثقيلًا من الحيرة والضيق قد ألقى بنفسه فوق قسماتها، لم تفهم بعد
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثاني والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 31 كان قلب طارق أشبه بساعة معطوبة تترنح عقاربها بين الماضي والحاضر دون أن تجد لها مسارًا مستقيمًا. أصبحت
رواية عشق لا يضاهى ل أسماء حميدة الفصل الواحد والثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 30 كان ظافر قد ألقى نظرة متفحصة على السجلات الطبية لسيرين منذ أربع سنوات حينها أدرك أنها كانت أسيرة
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل الثلاثون قراءة المزيد »
الفصل 29 في قبضة القدر: لقاء لا مفر منه انعقد حلق ظافر وكأن يداً خفية شدّت عليه وظهرت في عينيه
رواية عشق لا يضاهى بقلم أسماء حميدة الفصل التاسع والعشرون قراءة المزيد »