عشق لا يضاهى

الفصل 28 أخذت عيناها تتأملان الشاشة بشيء من القلق، وعلى الجهة الأخرى كان صوت طفلٍ واهن بالكاد يخرج من بين […]

الفصل 27 وضعت سيرين الشيك في يد ظافر ببرودٍ أشبه بجليدٍ لا يذوب، قائلةً بصوتٍ خالٍ من التردد:  “لقد دفعتُ

الفصل 26 عندما وصلت سيرين إلى المكان الذي كان يقع في الأسفل، التفتت عيناها سريعًا نحو الغرفة الخاصة في الطابق

الفصل 25 الليلة التي غفت فيها الأرواح على وسادة الحنين جاءها صوت زكريا متوهجًا بالشغف كأنما يحمل قلبه بين كلماته

الفصل 24 داخل مقصورة الدرجة الأولى، حيث تتوارى الأرض خلف غيوم مترفة كأجنحة حلم، جلست سيرين تحدّق عبر النافذة، عيناها

الفصل 23 كانت كلمات السكرتيرات تتراقص في الأجواء حين مرّ ماهر بالمكتب، فالتقطها سمعه كصياد محترف يعرف كيف يميّز الإشارات

الفصل 22 في دهاليز الظل والغموض حيث لا تعرف الرحمة طريقًا إلى القلوب المتحجرة انقطع صوت طارق وهو يشرح، إذ

الفصل 21 أحاط طارق رأسه بكفيه، وأطلق صرخة بدت كأنها آتية من أعماق روحه كمن يحاول انتزاع وجع متغلغل في

الفصل 20 بخلاف النوم والطعام لم يكن في حياة ظافر شيء سوى العمل كأنه انصهر مع مكتبه لا يغادره إلا

الفصل 19 تناهت إلى مسامع ظافر همسات متفرقة تتردد بين الجيران امتزجت فيها نبرة الأسى بالحيرة كأنها نواح مكتوم يتسلل